حكاية سرِّ السيف" (2021) هي الجزء الثاني من ثلاثيّة وليد دقّة لليافعين بعد "حكاية سرِّ الزيت" (2018)، ويتبعهما "حكاية سرِّ الطيف". يواصل الأسير دقة، الذي يقضي عامه السابع والثلاثين في سجون الاحتلال، في هذا الجزء سرد حكاية ملاحقة أطفال فلسطينيّين لاجئين لحلم العودة، وحصولهم على كواشين أرض آبائهم وأجدادهم، ورغبتهم في نشرها ليظهروا للعالم حقيقة مأساتهم، وليؤكّدوا على حقّهم في العودة.